ابقَ على اطلاع بآخر الأخبار والرؤى المتخصصة
سيُعقَد مؤتمر الصحة الواحدة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الأكاديمية الدبلوماسية في تونس العاصمة، وهو موقع مرموق في قلب المدينة يوفّر بيئة مثالية لهذا الحدث البارز.
يشغل الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس منصب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية منذ 1 يوليو 2017. وهو أول شخصية من الإقليم الأفريقي للمنظمة تتولى قيادة المنظمة، وأول مدير عام يتم انتخابه من بين عدة مرشحين من قبل جمعية الصحة العالمية.
وُلد الدكتور تيدروس في أسمرة، إريتريا، ويحمل بكالوريوس في علم الأحياء من جامعة أسمرة، وماجستير في مناعة الأمراض المعدية من جامعة لندن، ودكتوراه في الصحة المجتمعية من جامعة نوتنغهام.
قبل عمله في منظمة الصحة العالمية، شغل الدكتور تيدروس منصب وزير الصحة في إثيوبيا (2005–2012) ووزير الخارجية (2012–2016). وخلال عمله كوزير للصحة، قاد إصلاحات كبرى، منها إنشاء 3500 مركز صحي و16 ألف وحدة صحية أولية، وتوسيع القوى العاملة الصحية بإضافة 38 ألف عامل صحي مجتمعي، ما ساهم في تقليص وفيات الأطفال والأمهات بنسبة 60%.
كما تولى مناصب قيادية في منظمات الصحة العالمية، حيث ترأس مجلس إدارة الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، وشراكة دحر الملاريا، وكان رئيسًا مشاركًا لمجلس شراكة صحة الأمهات وحديثي الولادة والأطفال.
ركز الدكتور تيدروس في قيادته لمنظمة الصحة العالمية على تحقيق التغطية الصحية الشاملة، وتعزيز الاستعداد للطوارئ الصحية، والعدالة الصحية. وقد أطلق أهداف “المليار الثلاثة” لتحسين نتائج الصحة عالميًا، وقاد المنظمة نحو إصلاحات هامة لتعزيز فعاليتها.
حصل الدكتور تيدروس على العديد من الجوائز والتكريمات، منها جائزة جيمي وروزالين كارتر الإنسانية (2011)، ودرجات دكتوراه فخرية من جامعة أوميا (2018)، وجامعة نوتنغهام (2019)، وجامعة نيوكاسل (2019)، وميدالية توماس فرانسيس الابن في الصحة العامة العالمية (2023).
يشغل عبد المجيد حداد منصب نائب المدير الإقليمي وممثل برنامج الأمم المتحدة للبيئة (يونيب) في المكتب الإقليمي لغرب آسيا، حيث يقود العمل الإقليمي في مجالات التغير المناخي، مكافحة التلوث، والتمويل الأخضر في 12 دولة.
يعتبر حداد من الكوادر المخضرمة في يونيب؛ فقد شغل سابقًا منصب منسق التغير المناخي الإقليمي ومدير التنفيذ، كما عمل في وقت سابق كمسؤول برامج للتغير المناخي والبيئة البحرية. يُعد صوتًا بارزًا للمنطقة في قضايا مثل الحلول الدائرية لمكافحة التلوث البلاستيكي، والحفاظ على التنوع البيولوجي، والحد من العواصف الرملية والغبارية، والتمويل المستدام.
تشغل الدكتورة سفيتلانا إدميز منصب كبيرة خبراء الاقتصاد الزراعي في قطاع الزراعة والغذاء بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في البنك الدولي. من بين مهامها الأساسية، تشارك في قيادة تنفيذ أجندة الصحة الواحدة في المنطقة.
قبل انضمامها إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2022، قادت الدكتورة إدميز أعمالاً تحليلية وتشغيلية لاستثمارات البنك الدولي في منطقتي أوروبا وآسيا الوسطى وأمريكا اللاتينية والكاريبي .شملت مجالات عملها تحليل الإنفاق العام في الزراعة، والنمو وتوفير فرص العمل في القطاع الزراعي، والزراعة الذكية مناخياً،
واقتصاد التدوير، والحد من فقد وهدر الغذاء في منظومة الأغذية الزراعية، وإدماج التنوع البيولوجي في المساحات الإنتاجية، وربط صغار المنتجين بالأسواق عبر التحالفات الإنتاجية، وتطوير استراتيجيات وطنية للزراعة والتنمية الريفية، وأطر إدارة المخاطر، وغيرها.
يشغل الدكتور محمد الربحي منصب المدير العام للهيئة الوطنية للسلامة الصحية للغذاء (INSSPA) ضمن وزارة الصحة التونسية.
يتولى قيادة عمليات الرقابة الوطنية على المؤسسات الغذائية والتفتيشات الحدودية، وقد أشرف مؤخرًا على حملات خاصة صادرت أكثر من 3,000 طن من المنتجات غير الصالحة في عام 2024، وسبعة أطنان إضافية قبيل احتفالات رأس السنة لعام 2025. كما يمثل الدكتور الربحي تونس في المنتديات الإقليمية الخاصة بالصحة الواحدة وسلامة الغذاء، ويقدم إحاطات إعلامية للجمهور حول المخاطر الناشئة.
بصفته موظفًا مهنيًا في مجال الصحة العامة، شغل سابقًا منصب مدير إدارة حفظ الصحة وحماية المحيط بوزارة الصحة، حيث نسق الأيام الوطنية للسلامة الغذائية وأعد الإرشادات الصحية. كما أنه مهندس وبائيات، ويواصل نشر الإرشادات الفنية حول مخاطر الأمراض المنقولة بالغذاء وتدريب المفتشين.
تشغل الدكتورة نصاف بن عفيف بن علية منصب المديرة العامة للمرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة في تونس، كما ترأس برنامج تدريب الوبائيات الميدانية في البلاد (FETP)، وتشغل أيضًا منصب رئيسة مجلس إدارة برنامج
هي أستاذة متخصصة في الطب الوقائي وأستاذة جامعية بكلية الطب في تونس، وترأس قسم الطب الوقائي وعلم الأوبئة، وتدير برنامج الماجستير في علم الأوبئة والإحصاء الحيوي بالجامعة.
تركز أبحاثها على الرصد الوبائي، والاستجابة للفاشيات، وعبء الأمراض غير السارية، ولديها أكثر من 80 منشورًا علميًا محكّمًا، وقادت فريق التحليل الوبائي الوطني خلال جائحة كوفيد-19.
حصلت الدكتورة بن عفيف على شهادة الطب من كلية الطب في تونس، وماجستير في الصحة العامة من جامعة باريس السادسة، وماجستير ثانٍ في علم الأوبئة والإحصاء الحيوي والنمذجة من جامعة بوردو، فرنسا.
تشغل الدكتورة مديحة خماسي خبّو منصب أستاذة مشاركة في علم أوبئة الطب البيطري وأمراض الحيوان المعدية في المدرسة الوطنية للطب البيطري بسيدي ثابت – جامعة منوبة (تونس)، حيث تقود الأبحاث حول بيئة ومكافحة الأمراض الحيوانية المنشأ المرتبطة بالثروة الحيوانية.
تحمل الدكتورة مديحة درجتي الماجستير والدكتوراه في أوبئة الأمراض المعدية، وتدمج في أبحاثها التشخيصات الجزيئية والمصلية، ورسم الخرائط الجغرافية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والإحصاء الحيوي، لفهم تأثير تغير المناخ على انتشار مسببات الأمراض المنقولة بالقراد وغيرها من النواقل في نظم الأغنام والماعز.
نشرت الدكتورة خبّو العديد من الدراسات العلمية—من أحدثها حول الأدلة المصلية لفيروس التهاب الدماغ المنقول بالقراد في المواشي التونسية—وتسهم في الحوارات الإقليمية حول الصحة الواحدة. تدعم مشاريعها الحالية، التي تُنفذ من خلال مختبر أمراض الحيوان المعدية، الأمراض الحيوانية المنشأ والتنظيم الصحي، برامج الرصد والتدريب الوطنية بهدف الحد من العبء الصحي والاقتصادي للأمراض الحيوانية الناشئة.
تشغل الدكتورة لورا ويبر فنتزل منصب أخصائية أولى في الثروة الحيوانية بمجموعة البنك الدولي،
حيث تقدم الدعم الفني لتحليل وتشغيل قطاع الثروة الحيوانية المستدامة، بهدف تحسين الإنتاجية، وتعزيز أنظمة الوقاية من الجوائح، والمساهمة في التخفيف من انبعاثات الغازات الدفيئة والتكيف مع تغير المناخ.
الدكتورة ويبر فنتزل طبيبة بيطرية وتحمل ماجستير في إنتاج الحيوان، وقد أمضت قرابة عقدين من الزمن مع المنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH)، حيث عملت في عدة مناصب سواء في المقر الرئيسي أو في جنوب شرق آسيا.
تشمل خبرتها صحة الحيوان، وأنظمة الرصد والمعلومات، واستراتيجيات مكافحة واستئصال الأمراض الحيوانية العابرة للحدود، ومقاومة مضادات الميكروبات، وإدارة الأزمات، ووضع المعايير الدولية وتنفيذها ورصدها، وتقييم الأنظمة الصحية، وبالطبع مجال الصحة الواحدة.
وسيم بلعربي هو صحفي إذاعي تونسي ومقدم فعاليات، اشتهر بتقديم برنامج الاقتصاد الصباحي “إسبريسو” على إذاعة إكسبريس أف أم، الراديو الاقتصادي الرائد في تونس.
بلعربي منسق يتحدث ثلاث لغات، بدأ مسيرته الإعلامية في إذاعة تونس (القناة الدولية) والتلفزيون الوطني قبل أن ينتقل إلى إذاعة إكسبريس أف أم، حيث جعلته مقابلاته مع الوزراء ورواد الأعمال والشركاء الدوليين صوتًا مألوفًا في الأوساط الإعلامية التونسية.
على مدار العقد الماضي، ترأس بلعربي منتديات رفيعة المستوى تجمع بين الحكومة والمؤسسات متعددة الأطراف والقطاع الخاص، بما في ذلك حوار البنك الدولي “تغير طبيعة العمل”، منتدى الاستثمار في تونس 2024، ومنتدى الأعمال بين الاتحاد الأوروبي وتونس. كما سيؤدي دور منسق الحدث في مؤتمر الصحة الواحدة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025، موجّهًا الحوارات الوزارية والجلسات العامة.
يشغل الدكتور عبد الرزاق بوزويتة منصب مدير عام الصحة في تونس منذ أكتوبر 2021، حيث يقود إصلاحات وطنية في الصحة الرقمية، وجودة الخدمات، وتوزيع القوى العاملة، إلى جانب إشرافه على محفظة مشاريع بقيمة 11.5 مليار دولار أمريكي.
وهو أستاذ جراحة المسالك البولية في مستشفى شارل نيكول الجامعي وكلية الطب في تونس، وقد ترأس سابقًا قسم البحث الطبي في وزارة الصحة وقاد تجارب ريادية في السجلات الطبية الإلكترونية، والتي تشكل اليوم الأساس لاستراتيجية الصحة الإلكترونية في تونس.
يمثل الدكتور بوزويتة تونس في الدبلوماسية الصحية العالمية؛ حيث وقّع شراكة مهمة مع مركز مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات (ICARS)، وشارك في استضافة موائد مستديرة حول الحوكمة بين الولايات المتحدة وتونس، كما كان من الداعمين الرئيسيين لتعاون الصحة الواحدة. وهو متحدث دائم في المنتديات الإقليمية للصحة عن بُعد وقمم الصحة الرقمية، ويدعو إلى توسيع دور الصيادلة وتحقيق تغطية عادلة للاختصاصيين في المحافظات الداخلية.
يترأس الدكتور رشيد بوقادور مكتب التمثيل شبه الإقليمي للمنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH) في شمال أفريقيا منذ عام 2012، حيث ينسق برامج صحة الحيوان في الجزائر وليبيا وموريتانيا والمغرب وتونس انطلاقًا من المكتب الإقليمي في تونس.
الدكتور بوقادور هو طبيب بيطري جزائري، شغل سابقًا منصب المدير العام للخدمات البيطرية ومندوب الجزائر لدى المنظمة، وهو ما أهّله للانتخاب في مجلس إدارة المنظمة. في منصبه الحالي، يقود شبكات المراقبة الإقليمية مثل شبكة REMESA، ويترأس ورش العمل حول داء الكلب، وحمى اللسان الأزرق، والأمراض الحيوانية العابرة للحدود.
تشغل الدكتورة سينا حاج عامر منصب المديرة العامة للتعاون الدولي في وزارة الصحة التونسية منذ عام 2022،
بعد إنهائها زمالة هوبرت همفري في كلية رولينز للصحة العامة بجامعة إموري (2021–2022). تقود أجندة الدبلوماسية الصحية لتونس، وترأس وفد البلاد إلى اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، وتنسق شراكات مع الجهات المانحة متعددة وثنائية الأطراف.
في عام 2024، انتُخبت الدكتورة حاج عامر كأول امرأة تترأس اللجنة الاستشارية الفنية الإقليمية (ReTAC) لشمال أفريقيا، وهي منصة تابعة لمركز مكافحة الأمراض الأفريقي (Africa CDC) تعزز العمل المشترك في مجال الصحة العامة على مستوى المغرب العربي. الدكتورة حاج عامر طبيبة أسرة، قدمت تدريبات وطنية في مكافحة العدوى خلال جائحة كوفيد-19، ولا تزال توظف خبراتها الإكلينيكية في التعاون الدولي. تتركز أبحاثها الأكاديمية على تمويل الصحة والتغطية الصحية الشاملة، وقد نُشرت تحليلاتها لنفقات الرعاية الصحية في تونس في مجلة شرق المتوسط للصحة.
Professor Yasmine Belkaid has led Paris Pasteur Institute as its President since January 2024 and heads its Metaorganism Laboratory, steering research on host–microbiome interactions, immunity and infection. Before returning to Pasteur, the Algerian-born immunologist spent two decades at the U.S.
National Institute of Allergy and Infectious Diseases, where she founded and directed the NIAID Microbiome Program, chaired the Laboratory of Host Immunity and Microbiome and directed the trans-NIH Center for Human Immunology. Her work has revealed how commensal microbes and diet shape tissue homeostasis and immune protection, and how infections influence maternal-child health.
Prof. Belkaid holds an MSc in Biochemistry from the University of Science and Technology Houari Boumediene (Algiers) and a PhD from Pasteur Institute. Elected to the US National Academy of Sciences, the American Academy of Arts and Sciences and the National Academy of Medicine, she has received the Lurie Prize, Emil von Behring Prize, Sanofi–Institut Pasteur Award, Robert Koch Award and AAI Excellence in Mentoring Award.
الأستاذ الدكتور هاشمي لوزير هو طبيب وأخصائي مناعة، والمدير العام السابق لمعهد باستور تونس (2007–2023).
تخرج من كلية الطب بتونس وتدرّب سابقًا في معهد باستور في باريس، وقاد برامج بحثية كبرى حول العلاقة بين العائل ومسببات الامراض، وساهم بشكل كبير في تدريس علم المناعة في تونس. وهو مؤلف لما يقارب 90 منشورًا علميًا وعدة براءات اختراع، وأشرف على أكثر من 30 مشروع بحثي دولي.
لعب الأستاذ الدكتور لوزير دورًا قياديًا في استجابة تونس لجائحة كوفيد-19، حيث ترأس اللجنة العلمية الوطنية للتلقيح وأشرف على حملة التطعيم الوطنية. كما شغل مناصب رفيعة في شبكة معاهد باستور الدولية، ويعمل حاليًا ضمن لجنة “لانسيت” للتهديدات الصحية العالمية في القرن الحادي والعشرين. وهو أيضًا رئيس المجلس العلمي والاستراتيجي لشركة التكنولوجيا الحيوية التطبيقية والابتكار، وهي شركة مكرسة لتحويل الاكتشافات العلمية إلى حلول عملية في مجالي التكنولوجيا الحيوية والرعاية الصحية.
تشغل الدكتورة بريا باسو منصب المديرة التنفيذية لصندوق الجوائح الذي يستضيفه البنك الدولي. وقبل ذلك، تولت رئاسة فريق عمل كوفيد-19 في البنك الدولي وقادت مشاركة البنك في قضايا الوقاية من الجوائح والاستعداد لها والاستجابة لها في المنتديات العالمية مثل مجموعة العشرين ومجموعة السبع، منسقةً الجهود بين قطاعي المالية والصحة.
في أدوارها السابقة، أدارت محفظة بقيمة 21 مليار دولار من الصناديق الوسيطة والصناديق الائتمانية التي يديرها البنك لدعم شراكات حول أولويات عالمية مثل الشمول المالي، وأمن الصحة العالمية، وتغير المناخ، وتخفيف أعباء الديون. كما كانت أول رئيسة لمبادرة تمويل رائدات الأعمال، وعملت ككبيرة الاقتصاديين الماليين للبنك في الهند.
على مدى ثلاثة عقود، أدارت بريا بنجاح مشاركات معقدة في مناطق متعددة لإيجاد حلول لتحديات التنمية على مستوى الدول. وقبل انضمامها إلى البنك الدولي، عملت باسو في القطاع المصرفي الاستثماري بلندن، وشغلت مناصب اقتصادية في صندوق النقد الدولي، والبنك الآسيوي للتنمية، والأونكتاد، ومنظمة العمل الدولية.
هي مؤلفة ثلاثة كتب حول مرونة القطاع المالي والشمول المالي. حصلت باسو على بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في الاقتصاد من كلية سانت ستيفن، جامعة دلهي، بالإضافة إلى درجات في الفلسفة والسياسة والاقتصاد، وماجستير في اقتصاديات التنمية من جامعة أكسفورد.
Dr. Tareq Ahmed Mohamed Al Ameri currently serves as the Chairman of the UAE Aid Agency.
Before that, Dr. Al Ameri was the Director of the Office of Development Affairs at the Presidential Court. With a stellar academic and professional background, he has held prominent leadership roles, including Executive Director at the Abu Dhabi Food Control Authority, the General Secretariat of the Abu Dhabi Executive Council, and the Ministry of Interior.
Dr. Al Ameri holds a PhD in “Process Systems Engineering” from Imperial College London, a Master of Business Administration from Abu Dhabi University, and a bachelor’s degree in chemical engineering and process systems engineering from Washington University in Saint Louis, USA.
يشغل الدكتور وهيب المهري منصب المدير العام للإدارة العامة للمصالح البيطرية ورئيس المصالح البيطرية في تونس منذ تعيينه من قبل رئاسة الجمهورية في 24 فبراير 2025.
يتولى في هذا الدور قيادة السياسات الوطنية لصحة الحيوان وسلامة سلسلة الغذاء، ويمثل تونس لدى المنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH)، ويقود استراتيجية صحة الثروة الحيوانية للفترة 2025-2030 التي تركز على الأمن الحيوي، ورصد الأمراض، وتعزيز التعاون في إطار الصحة الواحدة.
بصفته مفتشًا عامًا بيطريًا، أدار الدكتور المهري سابقًا قسم الإنتاج الحيواني في سوسة (2018)، وقاد حملات مكافحة حمى اللسان الأزرق في وسط تونس. بالإضافة إلى عمله الحكومي، يُعد الدكتور المهري باحثًا نشطًا—حيث تحظى أبحاثه المبكرة حول مقاومة مضادات الميكروبات لدى عائلة المعويات (Enterobacteriaceae) في الدواجن والحيوانات الأليفة التونسية باقتباسات علمية واسعة.
Sami Dimassi has headed the United Nations Environment Programme’s Regional Office for West Asia as Director and Regional Representative since 2017.
A Lebanese Canadian manager with more than 20 years’ experience in multilateral affairs, he has also served UNEP as Senior ICT Advisor,
Head of the Innovation Branch, Deputy Director of the Science Division, Director for Private-Sector Engagement and Acting Director of Corporate Services. His portfolio spans climate action, policy reform, strategy design and partnerships that bring the private sector into regional environmental work. Dimassi holds a BSc in Information Technology from the University of Ottawa and an MSc in Management from the University of Waterloo.
تشغل الدكتورة حنان بلخي منصب المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط منذ 1 فبراير 2024.
تركز أجندتها على خمسة أهداف رئيسية: ضمان الوصول العادل للرعاية الصحية للفئات السكانية صعبة الوصول؛ تعزيز قدرات الدول على مواجهة الطوارئ الصحية الناتجة عن تغير المناخ، والأوبئة، والنزاعات، والكوارث؛ تقوية خدمات الصحة العامة للوقاية وتعزيز الصحة؛ توسيع الشراكات للتمويل وتبادل المعرفة؛ وتعزيز تأثير ومرونة مكاتب منظمة الصحة العالمية الإقليمية والوطنية.
الدكتورة بلخي خبيرة في الأمراض المعدية ومقاومة مضادات الميكروبات، وقد شغلت سابقًا منصب مساعدة المدير العام لمقاومة مضادات الميكروبات في منظمة الصحة العالمية. كما ترأست إدارة مكافحة العدوى في وزارة الحرس الوطني السعودي، وأدارت مركز مجلس التعاون الخليجي لمكافحة العدوى، بالإضافة إلى مركز متعاون مع منظمة الصحة العالمية في مجال الوقاية من العدوى ومقاومة مضادات الميكروبات.
تخرجت الدكتورة بلخي من جامعة الملك عبد العزيز (السعودية)، وأكملت تدريب الإقامة في طب الأطفال في مستشفى ماساتشوستس العام، وزمالة أمراض الأطفال المعدية في مؤسسة كليفلاند كلينك وجامعة كيس ويسترن ريزيرف في الولايات المتحدة الأمريكية.
يشغل الدكتور عبد الحكيم الواعر منصب مساعد المدير العام والممثل الإقليمي للشرق الأدنى وشمال أفريقيا في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)،
حيث يشرف على المبادرات الوطنية والإقليمية في الزراعة الذكية مناخياً، وأمن المياه والغذاء، وتعزيز سبل العيش الريفية القادرة على الصمود في 20 دولة عضو.
شغل سابقاً منصب وزير البيئة في ليبيا ورئيس المؤتمر الوزاري الأفريقي للبيئة (2004–2006)، ثم انضم إلى مفوضية الاتحاد الأفريقي كمدير للموارد البشرية والعلوم والتكنولوجيا (2007)، ولاحقاً كمدير للإدارة وإدارة الموارد البشرية (2009)، حيث أشرف على إطلاق العديد من المؤسسات القارية في مجالي العلوم والتعليم.
وفي الفترة من 2014 إلى 2017، عمل في البنك الإسلامي للتنمية بجدة كمدير للتعاون والشراكات وتعبئة الموارد، وكان مسؤولا رفيع المستوى في مجموعة العشرين ومتحدثاً باسم البنك، حيث أسهم في رسم سياسات التمويل والدعوة العالمية للتنمية المستدامة.
يحمل الدكتور الواعر دكتوراه في الكيمياء البيئية من جامعة شيفيلد (المملكة المتحدة)، ودبلوماً عالياً في القيادة التنظيمية من مركز غيشتالت (الولايات المتحدة)، وبكالوريوس في الهندسة البيئية من جامعة سبها (ليبيا).
يشغل الدكتور أحمدو مصطفى نداي منصب المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا في البنك الدولي منذ 1 يوليو 2024،
حيث يدير محفظة مشاريع بقيمة 11.5 مليار دولار أمريكي، ويقود شراكات تدعم النمو الشامل، وخلق فرص العمل في القطاع الخاص، وتعزيز القدرة على مواجهة التغيرات المناخية، وتوسيع الوصول إلى البنية التحتية الحيوية وتنمية رأس المال البشري، خاصةً للنساء والشباب في الجزائر وليبيا، ومالطا، والمغرب، وتونس.
الدكتور نداي هو محاسب قانوني معتمد ويتمتع بخبرة مهنية تزيد عن 34 عامًا. انضم إلى البنك الدولي في عام 1998، وكان مؤخرًا مديرًا للاستراتيجية والعمليات لقطاع التمويل العادل والنمو الشامل. وقد شغل سابقًا مناصب تشغيلية وقيادية في أفريقيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا وآسيا الوسطى. وقبل انضمامه إلى البنك الدولي، عمل كمدير في شركة إرنست ويونغ السنغال، حيث قدم استشارات للشركات في مجالات إعادة الهيكلة والتمويل والتقييم.
يحمل الدكتور نداي درجة الماجستير في المالية والمحاسبة وإدارة الأعمال من كلية ESCP للأعمال في فرنسا.
تشغل الدكتورة أمينة بن يحيى حاليًا منصب رئيسة مبادرة الصحة الواحدة في منظمة الصحة العالمية بالإنابة، حيث تقود،
من بين مهام أخرى، تنسيق وإدارة مهام التحالف الرباعي، وتطوير وتنفيذ خطة العمل المشتركة للصحة الواحدة، وتقديم المشورة العلمية للجنة الخبراء رفيعة المستوى للصحة الواحدة (OHHLEP)، بالإضافة إلى دعم الاستخدام الاستراتيجي والمنسق لمنهج الصحة الواحدة في عمل المنظمة، بما يشمل تعزيز الحوكمة المتعلقة بالصحة الواحدة على جميع المستويات.
تعمل الدكتورة بن يحيى في مجال الصحة العالمية مع منظمة الصحة العالمية منذ عام 2002. وتشمل خبرتها التي تمتد لأكثر من اثنين وعشرين عامًا العمل في الاستعداد والاستجابة للأمراض السارية ضمن إطار اللوائح الصحية الدولية (IHR 2005)، ومكافحة مقاومة مضادات الميكروبات المنقولة بالغذاء، وسلامة الغذاء، والصحة الواحدة، وبناء الشراكات متعددة الأطراف.
ُعد الدكتورة جولي غارنييه (حاصلة على دكتوراه في الطب البيطري وعضوة الكلية الملكية للجراحين البيطريين) من الخبراء البارزين في الصحة الواحدة وممارسة الطب البيطري، وتتمتع بأكثر من 25 عامًا من الخبرة في تطوير برامج الصحة الواحدة المجتمعية التي تجمع بين استعادة التنوع البيولوجي والنظم البيئية، واعتماد نهج الصحة الواحدة المستجيب لقضايا النوع الاجتماعي.
شاركت في تأسيس مؤسسة أوديسي لحماية الطبيعة مع مجموعة من خبراء الصحة الواحدة لتفعيل نهج “الصحة الواحدة في التطبيق” من خلال تمكين المجتمعات الهشة، وخاصة النساء، في النظم البيئية المهددة. ويعتمد هذا النهج المبتكر على خبرة عملية تمتد لعقدين من الزمن مع بعض المجتمعات النائية والأكثر تهميشًا في أفريقيا، حيث شاركت في تطوير برامج تحويلية رائدة مع أطراف متعددة من بينها القطاع الخاص، مما أدى إلى إنشاء أولى المناطق المحمية (Hope Spots) على مستوى العالم.
تسعى مؤسسة أوديسي لحماية الطبيعة اليوم إلى تطبيق هذا النهج الفريد الذي يستجيب للنوع الاجتماعي في مناطق ونظم بيئية مهددة أخرى حول العالم، من خلال بناء شراكات مع مختلف الأطراف بما في ذلك القطاع الخاص، وتطوير برامج تدريبية فريدة لجميع الأطراف المعنية، وابتكار حلول الصحة الواحدة لتعزيز صحة الجميع. وقد حصلت جولي على جائزة المراة الذهبية (Femme en Or) للبيئة، وهي عضو نشط في العديد من شبكات الصحة الواحدة الدولية.
الدكتورة المهندسة يسر علّوش تشغل منصب المديرة العامة للمعهد الدولي للتبريد (IIR). تحمل درجة الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية من جامعة بورتو ولديها أكثر من 15 عامًا من الخبرة في قطاع التبريد.
برزت كعالمة باحثة في تقنيات التبريد في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا (NTNU)، حيث شغلت أيضًا منصب أستاذة مشاركة في تقنيات التبريد.
نشرت الدكتورة علّوش عددًا كبيرًا من الأبحاث في مجلات علمية رفيعة التصنيف، بالإضافة إلى أدلة وتقارير علمية متخصصة. تم انتخابها مديرة عامة للمعهد الدولي للتبريد خلال المؤتمر الدولي السادس والعشرين للتبريد الذي عُقد في أغسطس 2023 في باريس، وتسلّمت مهامها رسميًا في 1 أكتوبر 2024.
تلتزم الدكتورة علّوش بدعم تطوير تقنيات التبريد المستدامة والصديقة للمناخ، وتعزيز دور العلم في صنع السياسات والابتكار الصناعي.
وتضع ضمن أولوياتها دعم وتعزيز التعاون الدولي، وبناء جسور التواصل بين الدول والمؤسسات وأصحاب المصلحة لتعزيز تبادل المعرفة في مجال التبريد، وبناء القدرات، وضمان الوصول الشامل إلى حلول التبريد على مستوى العالم.
يعمل الدكتور ديفيد ويلسون في البنك الدولي منذ حوالي 25 عامًا، بما في ذلك 12 عامًا كمدير برنامج في قطاع الصحة والتغذية والسكان
مؤخرًا، كان قائد فريق مشروع كوفيد-19 التابع للبنك الدولي، وهو الأكبر في تاريخ البنك الدولي. كما أسس وأدار صندوق الاستجابة للطوارئ والاستعداد الصحي للبنك الدولي. وقد قاد سابقًا أعمال قطاع الصحة وشبكة التنمية البشرية الأوسع في مجال علوم البيانات والابتكار التكنولوجي. كما قاد ونسق جميع مجموعات الحلول العالمية في قطاع الصحة والتغذية والسكان، بالإضافة إلى قيادته لمجموعة الحلول العالمية المتخصصة في علوم اتخاذ القرار والتنفيذ.
عمل الدكتور ويلسون في حوالي 70 دولة في جميع القارات، بما في ذلك 28 دولة في أفريقيا والعديد من البيئات الهشة والمتأثرة بالنزاعات في أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا وشرق آسيا والمحيط الهادئ. نشر حوالي 150 ورقة علمية وألقى أكثر من 1,000 محاضرة علمية.
نيكولا دالتيريو، طبيب بيطري، يشغل منصب المدير العام لمعهد IZS-تيرامو في إيطاليا، وهو معهد صحة عامة يُعنى بتنفيذ أنشطة الصحة البيطرية العامة بهدف حماية صحة الإنسان والحيوان والبيئة.
ُعد د. دالتيريو من الداعمين البارزين لمنهج الصحة الواحدة على المستويين الوطني والدولي، لمكافحة الأمراض الحيوانية المنشأ ومقاومة مضادات الميكروبات. وهو منظم فعالية “جائزة الصحة الواحدة” التي تُعقد في تيرامو منذ عام 2022، ورئيس تحرير مجلة الصحة الواحدة “One Health Journal”.
الدكتور باولو تيزاني هو طبيب بيطري تخرج في عام 2000. عمل بين عامي 2001 و2015 في جامعة تورينو (إيطاليا).
تركزت أبحاثه بشكل رئيسي على بيئة وأوبئة أمراض الحياة البرية. حصل على درجة الدكتوراه في علم الطفيليات عام 2007. ومن 2010 إلى 2015، شارك في مشاريع ممولة من الاتحاد الأوروبي حول مكافحة الأمراض الحيوانية المعدية. انضم الدكتور تيزاني إلى المنظمة العالمية لصحة الحيوان في عام 2015 كخبير أوبئة بيطرية.
تشمل مهامه إجراء التحليلات الوبائية للوضع الصحي الحيواني على المستوى العالمي، وجمع وتحليل المعلومات الوبائية لتعزيز الكشف المبكر والاستجابة السريعة للتهديدات الصحية الحيوانية.
الدكتورة إيمانويل سوبيران طبيبة بيطرية متخصصة في الصحة العامة البيطرية، وإدارة الأزمات، ومنهج الصحة الواحدة.
انتُخبت مديرةً عامة لـ المنظمة العالمية لصحة الحيوان في مايو ٢٠٢٤. قبل توليها هذا المنصب، شغلت منصب رئيسة الخدمات البيطرية الفرنسية من ٢٠٢١ حتى ٢٠٢٤، وكانت المديرة العامة لمعهد فيت اكروسب “VetAgroSup” من ٢٠١٦ حتى ٢٠٢١.
تشغل الدكتورة شادية ونوس منصب أخصائية أولى للصحة الواحدة ومنسقة عالمية في المنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH).
يتركز عملها على الوقاية والحد من مخاطر التهديدات الصحية عند تقاطع الإنسان والحيوان والبيئة من خلال نهج الصحة الواحدة. وتشمل مجالات تركيزها معالجة الأمراض الحيوانية المنشأ والأمراض الانتقالية، والعوامل المحفزة للمخاطر مثل تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي.
وقبل انضمامها إلى المنظمة، اكتسبت الدكتورة ونوس خبرة واسعة في منظومة الأمم المتحدة، حيث تخصصت في الوقاية من الطوارئ الصحية والاستعداد لها والاستجابة لها. عملت كمستشارة سياسات أولى للمبعوث الخاص للأمم المتحدة للاستجابة لإيبولا في غرب أفريقيا، ولتنسيق الإنفلونزا في منظومة الأمم المتحدة. كما قادت شبكة “نحو عالم أكثر أمانًا للاستعداد للجوائح”، ونسقت الجوانب الصحية لإطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، وكذلك الشراكة العلمية والتقنية المرتبطة به.
تُعد الدكتورة ونوس عضوًا نشطًا في العديد من اللجان التوجيهية البارزة، بما في ذلك شبكة المعرفة الصحية لمبادرة “فيوتشر إيرث”، والتحالف الدولي لمواجهة المخاطر الصحية في تجارة الحياة البرية، ومجلس الجمعية الدولية للأمراض المعدية.
الدكتورة ونوس خبيرة في الصحة العامة، وتحمل دكتوراه في الصحة الدولية والتنمية من جامعة تولين بالولايات المتحدة الأمريكية، وماجستير في البحوث الصحية من مدرسة لندن للصحة والطب الاستوائي.
الدكتور فرانشيسكو فالنتيني هو طبيب بيطري يعمل في المكتب شبه الإقليمي للمنظمة العالمية لصحة الحيوان (WOAH) لشمال أفريقيا في تونس منذ أكتوبر 2022.
يحمل درجة دراسات عليا في صحة الحيوان وتربية وإنتاج الثروة الحيوانية، بالإضافة إلى دورة متقدمة في إدارة الحياة البرية وطب الحفاظ على الأنواع والصحة العامة. بعد تخرجه، حصل على منحتين بحثيتين مع معاهد وجامعات بحثية إيطالية.
تتمثل مهامه ضمن المنظمة في تعزيز وتخطيط وتنفيذ أنشطة المكتب، وتقديم الخدمات المحلية الملائمة للأعضاء من أجل تعزيز الصحة البيطرية والصحة العامة في المنطقة.
خلال العام الماضي، تولى مسؤولية تنسيق مجموعة التنسيق الرباعية الإقليمية للصحة الواحدة (OH-CG) لمنطقة الشرق الأدنى والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وإقليم شرق المتوسط.
الأستاذة وفاء فاسي فهري طبيبة بيطرية (DVM) خريجة معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة. بعد ذلك، التحقت بجامعة مونتريال، كلية الطب البيطري بسان هياسنت، للتخصص في علم الفيروسات والمناعة.
حصلت على درجة الدكتوراه في عام 1995، ومنذ ذلك الحين شاركت في مشاريع بحثية حول الأمراض المعدية الفيروسية مع العديد من الشركاء الدوليين في أوروبا وأفريقيا. شغلت منصب مديرة البحث العلمي وتكوين الدكتوراه في معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، ومديرة لنفس المؤسسة من عام 2014 إلى عام 2017.
فازت بالجائزة الأولى لجائزة الحسن الثاني الكبرى للفلاحة مع فريقها البحثي، فئة العلوم والتكنولوجيات المتقدمة، عن مشروع بعنوان “تجربة بناءة لمدة 10 سنوات: المكافحة المتكاملة لداء الكلب في المغرب وفقًا لمفهوم الصحة الواحدة”. في نوفمبر 2019، قامت مع زملائها بتأسيس جمعية “الصحة الواحدة المغرب ” (One Health Maroc)
تخرج محمد بنقومي كدكتور في الطب البيطري، ويحمل درجة الماجستير في جودة المنتجات ودكتوراه في علوم الحيوان
وقبل التحاقه بمنظمة الفاو كمسؤول إقليمي للإنتاج والصحة في عام ٢٠٠٨، عمل أستاذاً معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة في المغرب.
لدى بنقومي أكثر من ٣٥ عامًا من الخبرة في مجال الإنتاج الحيواني وصحة الحيوان، مع أكثر من ١٠٠ منشور علمي في مجلات علمية مفهرسة وأكثر من ٢٥٠ مداخلة في مؤتمرات. وهو عضو في لجان علمية وهيئات تحرير لعدة مجلات علمية. كما أنه منتسب إلى العديد من الجمعيات العلمية.
تشغل الدكتورة فادية سعادة حاليًا منصب المديرة الإقليمية لممارسات التنمية البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالبنك الدولي،
وتمتد مسيرتها المهنية لأكثر من ثلاثين عاماً في البنك، شغلت خلالها مناصب قيادية متنوعة، منها المديرة الإقليمية للتنمية البشرية في منطقة أوروبا وآسيا الوسطى؛ ومديرة الممارسات العالمية للصحة والتغذية والسكان؛ ومديرة في قسم سياسات العمليات والخدمات القُطرية.
تحمل الدكتورة سعادة درجة الماجستير في الإحصاء الحيوي ودرجة الدكتوراه في الدراسات السكانية من جامعة جونز هوبكنز في بالتيمور، الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى درجة البكالوريوس في الصحة البيئية ودرجة الماجستير في علم الأوبئة من الجامعة الأمريكية في بيروت، لبنان.
الدكتور محمد غربي هو أستاذ متخصص في الطفيليات البيطرية بكلية الطب البيطري الوطنية بسيدي ثابت بتونس منذ عام ٢٠٠٢.
حاصل على شهادة دكتور في الطب البيطري ماجستير في علم الأحياء الجزيئي من كلية العلوم بتونس، ودكتوراه ثانية من المعهد الوطني متعدد التقنيات في تولوز، فرنسا. نشر أكثر من ١٦٠ ورقة بحثية محكمة في مجلات دولية، وراجع ١٦٠ مخطوطة لأكثر من ٣٥ مجلة وطنية ودولية.
وهو عضو في هيئة تحرير مجلتي “الطب البيطري والعلوم” (دار نشر وايلي) و“الطب البيطري الوقائي” (دار نشر إلسفير)، ورئيس تحرير مشارك في “مذكرة الأكاديمية البيطرية الفرنسية”، وعضو في الأكاديمية البيطرية الفرنسية. كما ألف الدكتور غربي تسع كتيبات في علم الطفيليات.
الدكتور مهند النسور طبيب وخبير دولي معترف به في مجال الأوبئة الميدانية، والبحوث التشغيلية، وأنظمة الصحة العامة، وحاصل على زمالة فخرية من كلية الصحة العامة في المملكة المتحدة (FPH).
تولى عدة مناصب كباحث ومستشار ومدير خلال مسيرته المهنية، وعمل مستشاراً في عدة مهمات مع هيئات دولية. يقود الدكتور شبكة شرق المتوسط للصحة العامة (EMPHNET) منذ عام ٢٠٠٩، مقدمًا الدعم الاستراتيجي والحلول التشغيلية، وموجّهًا جهود تطوير برامج تدريب الوبائيات الميدانية ومبادرات الصحة العامة في المنطقة.
في عهده، أصبحت EMPHNET منبراً تعاونيًا رائدًا لدعم الجهود الوطنية لتعزيز السياسات الصحية العامة، والوبائيات التطبيقية، والترصد، واللوائح الصحية الدولية (IHR)، وتعبئة الموارد، وتطوير برامج الصحة العامة.
يعمل الدكتور النسور محاضرًا ومتحدثًا على المستويين الإقليمي والدولي، ويغطي موضوعات الصحة العامة مثل القيادة، وعلم الأوبئة الميداني، وتقديم توصيات قائمة على الأدلة، وخلق فرص جديدة. تشمل بعض مجالات خبرته الأمراض المعدية، والأمراض غير السارية (NCD)، والصحة العالمية.
يشارك الدكتور النسور في العديد من المبادرات والجمعيات والشبكات الإقليمية والعالمية، حيث يشغل منصب رئيس اللجنة التوجيهية للشبكة العالمية للإنذار بوقوع الفاشيات ومواجهتها (GOARN)، بعد أن شغل سابقًا منصب نائب رئيس اللجنة لمدة عامين ونصف. وهو عضو في المجموعة التصميمية لهيئة الطوارئ الصحية العالمية (GHEC) وعضو خبير في لجنة مراجعة اللوائح الصحية الدولية (2005) لتحديث تعديلات اللوائح الصحية الدولية والتوصيات الدائمة بشأن كوفيد-19 وجدري القردة (إمبوكس). كما يعمل في اللجنة الاستشارية لمجلة “لانسيت” التابعة للجنة مركز جونز هوبكنز للصحة الإنسانية (CHH) ولانسيت المعنية بالصحة والنزاع والتهجير القسري، والمجموعة الاستشارية للجنة المعنية بالتنفيذ القائم على الأدلة في الصحة العالمية، وغيرها.
شارك في تأليف 70 منشورًا خضع لمراجعة الأقران تركز بشكل أساسي على الأمراض غير السارية (NCDs)، والصحة النفسية، وعلم الأوبئة الميداني، والنظم والسياسات الصحية. وتشمل هذه المنشورات أبحاثًا أصلية، ومسوحات سكانية، ودراسات وبائية، ودراسات متعددة البلدان، وتحليلات منهجية، ووجهات نظر، ودراسات تعليمية، ومراجعات نطاقية، وتقييمات. كما ساهم في كتيبات وكتب مدرسية وهو مؤلف مشارك للكتاب المدرسي “موجز في علم الأوبئة العام” (Synopsis in General Epidemiology) وهو أيضًا مؤسس الأكاديمية الدولية للصحة العامة. (IAPH)
الدكتورة إخلاص حيلات أخصائية متفانية في مجال الصحة الواحدة والصحة العامة البيطرية، وتتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا (في القطاعين الحكومي وغير الحكومي) في الكشف عن الأمراض الناشئة والمستجدة والوقاية منها والاستجابة لها.
وتملك خبرة واسعة في تنفيذ المشاريع المتعلقة بالأمراض المعدية، والسلامة الأحيائية، والأمن البيولوجي، فضلاً عن متابعة ومراقبة هذه المشاريع في عدة دول، منها الأردن والعراق وباكستان وأفغانستان وتونس وليبيا وبنغلاديش.
وهي خبيرة في أداء الخدمات البيطرية (PVS)، والتقييم الخارجي المشترك (JEE)، وعضوة في فريق خبراء الأسواق الغذائية التقليدية (GDG) وفريق خبراء مكافحة نواقل الملاريا (GDG). وفي عام ٢٠٢٤، أصبحت عضوةً في لجنة الخبراء رفيعي المستوى لمنهج الصحة الواحدة (OHHLEP) التابعة للجنة الرباعية.
الدكتورة لجين القدماني هي الرئيسة السابقة للجمعية الطبية العالمية، وهي منظمة تمثل أكثر من عشرة ملايين طبيب.
وتشغل حالياً منصب قيادة شبكات المهنيين الصحيين في منظمة “الصحة دون ضرر” (Health Care Without Harm). عملت في عدة منظمات مرموقة، منها “إيت” (EAT)، والاتحاد الدولي لجمعيات طلاب الطب، ومنظمة “النساء في الصحة العالمية”.
هي طبيبة طوارئ متخصصة في إدارة الصحة العالمية وسياساتها، والاقتصاد الصحي. كما أنها تمتلك خبرة واسعة في نظم الغذاء المستدامة، وسياسات المناخ والصحة العالمية.
تعد ماريا إيلينا بوتاتزي عالمة معروفة دولياً في مجال اللقاحات للأمراض المدارية والناشئة، ومناصرة للصحة العالمية، ومشاركة في ابتكار تقنية لقاح كوفيد-١٩ التي أدّت إلى تطوير لقاح “كوربيفكس” في الهند و”إندوفاك” الحاصل على شهادة الحلال في إندونيسيا.
تقود بوتاتزي شراكات مبتكرة في إطار منهج “الصحة الواحدة” لدعم ملف تطوير لقاحات قوية تستهدف الأمراض التي تؤثر بشكل غير متناسب على أفقر سكان العالم، وتقدم مساهمات بارزة لصياغة السياسات ونشر المعلومات العلمية لجمهور متنوع. وفي عام ٢٠٢٢، تم ترشيحها مع العالم الطبيب بيتر هوتيز من قبل عضوة الكونغرس عن ولاية تكساس ليزي فليتشر لجائزة نوبل للسلام.
يعمل الدكتور فيليب إيجيمان في المركز الاستشفائي الجامعي بفود (CHUV) في لوزان، سويسرا (https://www.chuv.ch/).
وهو حاصل على شهادات البورد في الطب الباطني، والأمراض المعدية، والعناية المركزة، وتجاوزت خبرته السريرية ثلاثين عاماً.
يركز عمله على تحسين الرعاية الصحية لذوي الحالات الحرجة، لا سيما في مجالات المؤشرات الحيوية لتعفن الدم، والوقاية من العدوى الناتجة عن القسطرة، وعدوى الكانديدا الغازية، والعلاج المناعي الموجه. (معامل هيرش ٤٣). كما يشغل منصب نائب رئيس الجمعية الطبية السويسرية. www.fmh.ch))
تشغل جيتا سيثي منصب مستشارة والمسؤولة العالمية عن قطاع النظم الغذائية في البنك الدولي.
وتدير برنامج البنك الدولي للحد من فقد وهدر الغذاء. ومؤخراً، أصبحت تقود قطاع “الصحة الواحدة” والثروة الحيوانية المستدامة في البنك الدولي. تملك سيثي أكثر من عشرين عاماً من الخبرة في العمل كخبيرة اقتصادية في البلدان الهشة وذات الدخل المنخفض والمتوسط. وقد ركز عملها على قضايا التنمية الريفية، وتقديم الخدمات، والسياسات المالية الحكومية الدولية حول العالم.
وقدمت العديد من برامج القروض لمجلس إدارة البنك الدولي، كما نشرت كتباً ومقالات في مجلات محكمة حول القضايا المتعلقة بأسواق العمل الريفية، والسياسة التجارية، واللامركزية المالية. سابقاً، شغلت مناصب رئيسة ديوان نائب رئيس البنك لشؤون تغير المناخ والمبعوث الخاص، ومديرة العمليات والاستراتيجية لتغير المناخ، وقادت برنامج المبادرة العالمية للأمن الغذائي والزراعي. وتحمل د. جيتا ماجستير في إدارة الأعمال ودكتوراه في الاقتصاد
شغل شوبها شيتي منصب المديرة العالمية للممارسات العالمية للزراعة والغذاء في البنك الدولي.
وهي خبيرة اقتصاد زراعي حاصلة على درجة الدكتوراه والماجستير من جامعة كورنيل (بعد حصولها على بكالوريوس الهندسة في الهندسة الكهربائية من جامعة آنا بالهند)،
وقد قادت شوبها ملفات الزراعة والغذاء في كل من إفريقيا وجنوب آسيا، وأدارت سابقًا الشراكات العالمية وتعبئة الموارد لممارسات البنك الدولي في المجالات الاجتماعية والحضرية والريفية والقدرة على الصمود في مواجهه التحديات.
كما تمتلك خبرة واسعة في مجالات الري وإدارة المياه، والزراعة الرقمية، وفرص التشغيل في النظم الغذائية الزراعية، وتمكين المرأة اقتصادياً، والتغذية، والزراعة المقاومة للتغييرات المناخية. كما عملت كزميلة زائرة في مبادرة تاتا-كورنيل للزراعة والتغذية بجامعة كورنيل وفي المعهد الدولي لإدارة المياه التابع للمجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية (CGIAR)
H.E. Khaled Nouri has been Tunisia’s Minister of Interior Affairs since 25 May 2024.
A trained jurist, he earned a degree in Private Law from the University of Sousse, followed by a postgraduate diploma from the Higher Institute of Magistracy and the Certificate of Aptitude to the Legal Profession (CAPA).
Prior to joining the Cabinet, he headed the State Litigation Directorate and served as Governor of Ariana from 2022 to 2024.
In his current role, Minister Nouri focuses on public security, border management and the modernization of internal affairs services.
يشغل سعادة حبيب عبيد منصب وزير البيئة في الجمهورية التونسية منذ ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤.
وُلد في صفاقس عام ١٩٦٠ وهو مهندس في مجال المياه والغابات ويحمل دكتوراه في علوم البيئة. قبل انضمامه إلى الحكومة، ترأس المديرية العامة للغابات بوزارة الفلاحة من عام ٢٠١٦ حتى ٢٠٢٤،
كما عمل خبيراً دولياً في مجال تغير المناخ لدى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) عام ٢٠١٧. وبصفتـه وزيراً للبيئة، يقود مبادرات للإدارة المستدامة للأراضي المقاومة للتغير المناخي، واستعادة التنوع البيولوجي، وإصلاحات الاقتصاد الدائري.
يشغل سعادة عز الدين بن شيخ منصب وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري بالجمهورية التونسية منذ ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤.
و هو مهندس مدني حاصل على الدبلوم الوطني للهندسة من المدرسة الوطنية للهندسة بتونس عام ١٩٩٠، ثم دبلوم دراسات عليا في النمذجة الهيدروليكية والبيئية من نفس المدرسة عام ٢٠٠١.
وقبل انضمامه إلى الحكومة، قضى قرابة ثلاثين عاماً في الشركة القطرية للمياه “سِكادِنورد”، حيث ترقى من مدير عمليات إلى المدير التنفيذي عام ٢٠١٩، وأشرف على مشاريع ضخمة لقنوات وتوزيع المياه.
و في الوقت الحالي، يقود سعادة الوزير الجهود الوطنية لتحقيق الأمن المائي، وتعزيز الزراعة المقاومة للتغيرات المناخية، وتحديث سلاسل القيمة الغذائية الزراعية.
سعادة الدكتور مصطفى فرجاني وزير الصحة في الجمهورية التونسية منذ ٢٥ أغسطس ٢٠٢٤.
طبيب عسكري متخصص في طب التخدير، حصل على شهادة الطب من كلية الطب بتونس عام ١٩٨٧، وتخصص في التخدير والإنعاش عام ١٩٩٢، وأصبح أستاذاً مساعداً في عام ٢٠٢٢.
قاد الدكتور فرجاني قسم التخدير بالمستشفى العسكري بتونس منذ عام ٢٠٠٣، ثم شغل منصب المدير العام للصحة العسكرية عام ٢٠١٧، قبل أن ينضم إلى مكتب رئيس الجمهورية كمستشار كبير. و كوزير للصحة، يعطي سعادته أولوية لرقمنة مخزون الأدوية بالمستشفيات، وترميم المنشآت القديمة، وخلق حوافز للاحتفاظ بالكفاءات العاملة.
