في جمعية الصحة العالمية، جددت الدول الأعضاء التزامها بمواجهة التحديات المتعلقة بالقوى العاملة في الصحة والرعاية على مستوى العالم. وراجعوا الاستراتيجية العالمية للموارد البشرية من أجل الصحة: القوى العاملة 2030، التي كشفت عن تفاقم النقص العالمي في العاملين الصحيين، والمتوقع أن يصل إلى 11.1 مليون عامل بحلول عام 2030.
وكان من النتائج الرئيسية اعتماد قرار – شاركت في رعايته المغرب إلى جانب ألمانيا ونيجيريا والفلبين وتايلاند – يدعو إلى زيادة الاستثمار في تعليم العاملين الصحيين، وخلق فرص عمل، وتحسين ظروف العمل، واستخدام التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي لدعم القوى العاملة الصحية.