جمعت فعالية رفيعة المستوى وزراء الصحة وقادة بارزين من بنوك التنمية متعددة الأطراف والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والمؤسسات الخيرية والمجتمع المدني لمناقشة الفجوات الحرجة في مجالات الوقاية من الجوائح والاستعداد لها والاستجابة لها. وجرت المناقشات في سياق بيئة التمويل الصحي العالمي المتغيرة، مع تسليط الضوء على الأثر الملموس للمشاريع التي يدعمها صندوق الجوائح.
ومن أبرز اللحظات كان تقديم بريا باسو، المديرة التنفيذية لصندوق الجوائح، لتحديث حول إنجازات الصندوق الأخيرة، بالإضافة إلى كلمة رئيسية ألقاها الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس أكد فيها على دور الصندوق في تعزيز الأمن الصحي العالمي، وجلسة نقاشية ملهمة حول تعزيز الصمود الوطني بمشاركة وزير الصحة التونسي الدكتور مصطفى الفرجاني.